بصفتي مدير شركة رانوبيت حيث ان المدرسة العليا للأساتذة أحد عملائنا، أشهد لطاقم هذه الأخيرة بالجد وحب التطور والسعي لرقمنة المعلومات لتسهيل العمليات الإدارية وهذا ما جذبني وعزز علاقة المؤسستين