بحكم تعاملي مع المدرسة العليا للأساتذة عبدالرحمن طالب بالاغواط كصحفي أجد دوما الأبواب مفتوحة من أجل استيقاء المعلومات الرسمية من مصدرها الرئيسي، كما أحيي الطاقم الإداري الشاب الذي يعكف دوما على العمل بجد من أجل ضمان سيرورة المدرسة بيداغوجيا في أفضل سياق، كما يجب أن أقف وقفة إجلال و احترام لكل الدفعات السابقة و الحالية لطلبة المدرسة منذ افتتاحها سنة 2011 على روح المسؤولية التي تبين عن نخبة حقيقية خاصة من جانب النشاطات الهادفة و التي دوما ما كانت تمثل رياحا تدفع اشرعة سفينة المدرسة العليا إلى المسار الصحيح، دعواتي و تمنياتي بالتوفيق و السداد لكل من له بصمة في هذا الصرح العلمي الرائع و الذي منذ افتتاحه مثل نجمة مضيئة في قطاع التعليم العالي بولاية الخير كله ولايتنا الحبيبة، اغواطنا الشامخة.
ناصر قايدي
مدير وكالة الأنباء الجزائرية بالاغواط